افتتح الشاب سيمون ماك، من أبناء منطقة هونغ كونغ، محلا للحلويات الغربية في حي سانليتون بالعاصمة بكين قبل ثلاث سنوات، وكانت أعمال المحل تركز على بيع الحلويات الفرنسية وتقديم وجبة الإفطار وتنظيم دورات تدريبية على طبخ الحلويات الغربية. وبسبب تغير نموذج الأعمال، اغلاق سيمون محله في 31 ديسمبر 2015، وحول أعماله إلى مجال المطبخ ومشروعات التجارة الإلكترونية "O2O"، وعمل بنشاط على توسيع أعماله في سوق مدينة شانغهاي. >>>
جاءت منى الشهاوي (33 سنة) من العاصمة المصرية القاهرة، حاملة معها حلمها بريادة الأعمال في الصين، لتنجح في تأسيس شركة "كراون" للسياحة والسفر بالعاصمة بكين. وتميزت شركتها ونجحت سريعا بفضل تركيزها على سياحة المؤسسات الحكومية والشركات لمنطقة الشرق الأوسط وإفريقيا وجنوب آسيا وغيرها من دول العالم. >>>
يعمل شيوي كه تشيان مديرا تنفيذيا لشركة "بي ينغ كه" وكان معلما في احدى جامعات المعلمين ثم استقال من منصب المعلم لتأسيس مشروعه، وقد عمل في مجال التدريب وبرامج الحاسوب وغيرها من المجالات وأسس شركة "بي ينغ كه" قبل أربع سنوات لتركيز أعماله على تقنية الانتاج السريع للرسوم المتحركة، وفازت شركته بالمركز الأول في مسابقة مشروعات الاعلام الجديد الوطنية لعام 2014. >>>
مارتن بارنز، هو مؤسس شركة "جبال الخيال" التي تعد إحدى الشركات الاستشارية لتقنيات الإبداع البصري، وتركز أعمالها الرئيسية على التدريب والاستشارات والتصميم المرئي وبناء العلامات التجارية فضلا عن مساعدة العملاء على تشكيل التفكير البصري وتحقيق التواصل الفعال مع مشاهديهم.
وحول أسباب اختياره العاصمة الصينية بكين لتأسيس مشروعه، قال مارتن "أتيت إلى بكين في عام 2004، وكنت حينها معلما للتصميم، وبعد سنوات من الجهود وتحصيل الخبرات، تحولت مجالات عملي من الفيديو والإعلان وتصميم المشاريع الفنية والتلفزيون والسينما تدريجيا إلى العرض المرئي"، مضيفا أنه يرى كذلك أن الصين هي التي اختارته كما اختارها هو. >>>
تقع ورشة الفنون "آتلير" في الطابق الثاني بإحدى بنايات منطقة سان لي تون في العاصمة الصينية بكين، وزار مراسل شبكة الصين هذا الأستوديو المزين بجو فني، حيث حكت له صاحبة الاستوديو عن قصتها في بكين.
قالت مؤسسة الاستوديو ماريان داكيت إن هدف ورشة الفنون التي تأسست في عام 2012 يتمثل في مساعدة الأطفال على فتح أعينهم لمعرفة العالم وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وكانت هذه السيدة الفرنسية جاءت إلى بكين في فرصة غير متوقعة، ولم تفكر أبدا آنذاك في أن تصبح يوما من الأيام صاحبة لاثنين من ورش الفنون في بكين. >>>
ولد الشاب بادا في عام 1983 بإحدى قرى منطقة منغوليا الداخلية، وانتقل إلى بكين في صيف 2002 بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، واستأجر غرفة تحت في الطابق الأرضي قرب حي بان جيا يوان السكني، وبعد 14 عاما من الجهود المتواصلة، نجح بادا في افتتاح 4 مطاعم يابانية ومقهى في بكين، كما تزوج من حسناء يابانية. >>>
ليو تشانغ (34 سنة) من سكان مقاطعة جيانغسو، ومؤسس شركة "LAIAPIANO"، كان قد التحق بإحدى جامعات بكين عام 2001، ومنذ تخرجه عمل في مجال تقنية أفلام الرسوم المتحركة ببكين، حيث عمل محررا في قناة تلفزيونية ثم مصمم مواقع في إحدى مؤسسات انتاج أفلام الرسوم المتحركة. >>>
تقع الكثير من حدائق الفراولة في ضواحي العاصمة الصينية بكين، ويمكن لزوارها أن يقطفوا ثمار الفراولة الطازجة وتذوق حلاوتها. وهناك توجد حديقة فراولة في بلدة نان شاو التابعة لحي تشانغ بينغ شمال العاصمة بكين، تديرها سيدة لطيفة من جزيرة تايوان جنوب شرق الصين، وتثابر على إدارة مشروعها بأسلوب علمي، وعدم استخدام المبيدات الحشرية والهرمونات خلال عملية الزراعة. >>>
China Internet Information Center E-mail: webmaster@china.org.cn Tel: 86-10-88828000 京ICP证 040089号 京公网安备110108006329号 |