زيادة
ثابتة في تسويق المنتجات الاستهلاكية. تجاوز
مجمل قيمة المبيعات الاستهلاكية
الاجتماعية بالتجزئة في العام كله 4000
مليار يوان، إذ بلغ 1ر4091 مليار يوان بزيادة
8ر8% عن العام السابق. منها 8ر2589 مليار يوان
من قيمة المبيعات الاستهلاكية بالتجزئة
في المدن و3ر1501 مليار يوان في المحافظات
وما دون، بزيادة 10% و8ر6% على التوالي. وحسب
توزيع المهن، بلغت قيمة مبيعات التجارة
بالتجزئة 2786 مليار يوان بزيادة 2ر9% عن
العام السابق، و2ر509 مليار يوان للمطاعم
بزيادة 6ر16%، و9ر795 مليار يوان للمهن الأخرى
بزيادة 2ر3% عن العام السابق. وتحققت زيادة
حقيقية لمجمل قيمة المبيعات الاستهلاكية
الإجتماعية بالتجزئة بنسبة 2ر10% عن العام
السابق بعد خصم عوامل انخفاض الأسعار.
تشكيل
أساسي للنقط الساخنة لمنتجات الإتصالات
السلكية واللاسلكية والسيارات وغيرها من
المستهلكات التجارية، وحفاظ تسويق
الأجهزة الكهربائية المنزلية على إتجاه
ساخن.
ازدادت قيمة المبيعات بالتجزئة لمنتجات
الإتصالات السلكية واللاسلكية 2ر69% عن
العام السابق، و73% للسيارات، و6ر14% للأجهزة
الكهربائية المنزلية، كل هذه حققتها
المؤسسات التجارية بالتجزئة والجملة فوق
الحصة.
نشر
الكتاب الأبيض لمهنة التسويق الصينية
بالتجزئة.
في نهاية عام 2002، نشرت غرفة التجارة
العامة الصينية رسميا "الكتاب الأبيض
لمهنة التسويق الصينية بالتجزئة عام
2002". لقد أكد الكتاب الأبيض أن
الإستثمارات الأجنبية تسرع خطواتها في
دخول أسواق المبيعات الصينية بالتجزئة.
منذ تأسيس أول مؤسسة استثمارية صينية –
أجنبية بالتجزئة وهي شانغهاي
- ياوهان
في عام 1992، دخلت إلى الصين 18 مؤسسة من بين
أكبر 200 مؤسسة تجارية بالتجزئة بالعالم.
وتنتشر المؤسسات الاستثمارية الأجنبية
بالتجزئة بصورة رئيسية في المدن الكبيرة
والمتوسطة مثل شانغهاي وبكين وشنتشن
وقوانغتشو ونانجينغ وهانغتشو وجينان
وووهان وتشونغتشينغ وتيانجين. وبالإضافة
إلى ذلك، ووفقا للإحصاء، في عام 2002، أجازت
الصين 8 مؤسسات استثمارية أجنبية
بالتجزئة، منها كارفور وأوتشان الفرنسية
وجوسكو اليابانية و B&Q
البريطانية ومجموعة بريزدنت بتايوان
ومجموعة تشاينا ريسورسيز بمنطقة هونغ
كونغ الإدارية الخاصة.
زيادة
مستمرة في كمية الماركات التجارية
المسجلة.
منذ عشرين عاما لتطبيق ((قانون الماركات
التجارية))، ازدادت كمية الماركات
التجارية المسجلة الصينية من أكثر من 90
ألفا عام 1983 إلى أكثر من 66ر1 مليون عام 2002.
|