![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|||||||
![]() |
![]() |
XiZang | |||||||||
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الارتفاع عن
سطح البحر:
متوسط
ارتفاعها عن
سطح البحر
يزيد على
4000 متر،
ومنطقة
التبت
الذاتية
الحكم جزء
رئيسي لهضبة
تشنغهاى – التبت،
وتحمل لقب "سقف
العالم".
وتقع جبال
الهملايا في
جنوبي هضبة
التبت،
طولها 2400
كيلومتر،
ومتوسط
ارتفاعها عن
سطح البحر
أكثر من 6000 ألف
متر، منها
قمة
جومولانغما
وهي أعلى قمة
في العالم
حيث ترتفع 13ر8848
مترا فوق سطح
البحر. ونهر
يالوتسانغبو
أكبر أنهار
التبت، وادي
نهر
يالوتسانغبو
الكبير عمقه
5382 مترا وهو
أعمق واد على
سطح الأرض. الموارد
الطبيعية المعادن:
يوجد بالتبت
أكثر من 90
نوعا من
المعادن
المكتشفة. و26
نوعا من
المعادن لها
حتياطيات
منها 11 نوعا
تحتل من
المرتبة
الأولي إلى
المرتبة
الخامسة في
البلاد. تشمل
أنواع
المعادن:
الكروميت
والليئيوم
والبورون
والنحاس
وكربونات
المغنيسيوم
والباريت
والزرنيخ
والميكا
البيضاء
والكربون
والجبس
والملح وملح
الغلوبر
وصلصال
الفخار
والخزف
والكبريت
والفسفور
والبوتاسيوم
و الدايتوم
والسبارالأيسلندى
والكورندم
والبلور
والعقيق
والخ. مصادر
الطاقة:
التبت غنية
باحتياطيات
الطاقة
المائية
ومصادر
الطاقة
الحرارية
الأرضية
والطاقة
الشمسية
وطاقة
الريح. حسب
الإحصاءات
يبلغ معدل
احتياطي
طاقة المياه
الطبيعة
حوالي مائتي
مليون
كيلوواط
سنويا ، تحتل
30% من
الإجمالي
بالصين،
وتبلغ كمية
موارد
المياه فوق
سطح الأرض
حوالي 8،354
مليار متر
مكعب، تحتل 5ر13%
من الإجمالي
في الصين،
وموارد
المياه
للأنهار
الجليدية
بها تزيد على330
مليار متر
مكعب. وموارد
الطاقة
المائية
القابلة
لتوليد
الطاقة
الكهربائية
في منطقة
التبت
الذاتية
الحكم حوالي 59ر56
مليون
كيلوواط،
تحتل 15% من
الإجمالي في
الصين.
والاحتياطيات
الحرارية
الأرضية
بها تحتل
المركز
الأول في كل
البلاد.
وحقول
الحرارة
الأرضية في
يانغباجينغ
داخل محافظة
دانغشيونغ
بمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم هي
أكبر حقول
الحرارة
العالية
وبخار الرطب
في الصين
حاليا،
وأيضا واحدة
من أكبر حقول
الحرارة
الأرضية
التي تم
استغلالها
واستخدامها
في العالم. الثروة
النباتية :
التبت مملكة
ضخمة
للنباتات،
بها أكثر من 5000
صنف من
النباتات
الأعلى. وهى
أيضا من أكبر
المناطق
المغطاة
بالأعشاب في
الصين،
وجميع
غاباتها
عذراء. وفيها
كل أنواع
أشجار
المنطقة
الاستوائية
والمنطقة
الباردة
للنصف
الشمالي من
الكرة
الأرضية
ويبلغ
احتياطى
الأخشاب في
الغابات
أكثر من 08ر2
مليار متر
مكعب، ومعدل
الغطاء
الغابي 84ر9%.
تشمل أنواع
الأشجار
التي يراها
الناس دائما
الصنوبر
والصنوبر
الجبلي
وصنوبر
يوننان
والتنوب
الجميل في
جبال
الهملايا
وخشب التنوب
في الهملايا
والتنوب ذو
الرأس
الطويل
واللاركس
الصيني
والسرو
التبتي
والسرو
الدائري الخ
ومساحة
الصنوبر
بالتبت
حوالى 926 ألف
هكتار، منها
صنوبر
الأوراق
الطويلة
التبت
والصنوبر
الصيني وهما
نوعان خاصان
من ضمن
الأشجار
المحمية من
قبل الدولة.
بها أكثر من 1000
نبات طبى
بري، منها
أكثر من 400 نوع
من العقاقير
الصينية
التقليدية
الشائعة.
ومنها أسروع
الفطور
الصينية؛
بصل العرار؛
الريزوم
الكويتيديس؛
الكاثارتيك؛
القنب؛
السانتس؛
الكردهان؛
الكراث
والمران
الصيني
وجذور
الراوند
والقويسة
الصينية،
وفي أكثر من200
نوع من الفطر
تم تحديدها،
أنواع كثيرة
تؤكل أو
تستخدم طبيا. الثروة
الحيوانية: يوجد في
التبت 142 نوعا
من
الثدييات، و473
نوعا من
الطيور و49
نوعا من
الزواحف و44
نوعا من
الحيوانات
البرمائية و64
نوعا من
الأسماك
وأكثر من 2300
نوع من
الحشرات. ومن
الحيوانات
البرية يوجد
الهبار ذو
الذيل
والأيل
النباح
والبقر
الوحشي
والغزال
الأعرف
والفهد
والأسد
الأميركي
والدب
الأسود
والقط البرى
وابن عرس
والبندا
الصغيرة
والأيل
الأحمر
والأيل ذو
الشفة
البيضاء
والياك
البرى
والشمواه
التبتي
والحمار
البري
والغنم
وغزال
منغوليا
والثعلب
والذئب
والوشتى
والدب
الأسمر و ابن
الآوي
والناهور
والخ.
والشمواه
التبتي
والياك
البري
والحمار
البري
والغنم
حيوانات
نادرة، على
هضبة
تشينغهاى -
التبت وأيضا
ضمن
الحيوانات
المحمية على
مستوى
الدولة؛
والأيل ذو
الشفة
البيضاء
يعيش في
الصين فقط،
وهو واحد من
الحيوانات
النادرة في
العالم.
والكركى
الأسود
العنق ودجاج
التبت والخ
أدرجت في
قائمة
الحيوانات
المحمية على
المستوى
الأول
للدولة الموارد
السياحية: تطور منطقة
التبت
الذاتية
الحكم
الموارد
الطبيعية
والسياحة
الإنسانية
باستمرار، و
المناطق
السياحية
الأربعة بها
هى لاسا وغرب
التبت وجنوب
غربى التبت
وجنوب التبت
وهى مناطق
متميزة
تختلف عن
المناطق
السياحية
الأخرى. منطقة لاسا
تشمل مناطق
لاسا
ويانغباجين
ودانغشيونغ
وجيانتسي
وتسيتانغ
وريكاتسى
وبحيرة
يانغتشهيونغ
والخ. ولاسا
مركز التبت
من حيث
السياسة
والثقافة
والاقتصاد
والمواصلات،
وهى أيضا
مركز لنشر
البوذية
التبتية.
والمواقع
السياحية
الرئيسية في
لاسا هى معبد
داتشاو
ومعبد
شياوتشاو
وقصر بودالا
وشارع باكوه
ولوبوليكا و"الثلاثة
معابد
الكبيرة" (معبد
قاندان
ومعبد
تشبانغ
ومعبد سلا).
معبد داتشاو
وقصر بودالا
ولوبوليكا
والثلاثة
معابد
الكبيرة
مواقع أثرية
محمية على
مستوى
الدولة. منطقة غرب
التبت
السياحية: يقصد بغرب
التبت منطقة
"آلى"،
وتسمى"سقف
العالم".
وتتميز هذه
المنطقة
بالسياحة
الدينية،
المنفذ
الرئيسي
للدخول
إليها
والخروج
منها جمرك
بولان.
يأتيها
الزوار من
نيبال
والهند
قاصدين جبالها
العجيبة
والبحيرة
المقدسة
بها، كما يحج
إليها
البوذيون من
داخل البلاد
وخارحها. منطقة جنوب
غربى التبت
السياحية،
باتت منطقة
سياحية
مميزة بتسلق
الجبال.
يأتيها
السائحون من
نيبال عبر
منفذ
تشانغمو
لتسلق
الجبال
ومشاهدة
مناظر
الجبال
والأنهار
الجميلة
الرائعة. منطقة جنوب
التبت
السياحية:
لينتشي هي
مركز
المنطقة،
وفيها ترى
المناظر
الجميلة
وتشاهد فصول
السنة
الأربعة كل
يوم. بها قمم
الجبال
المغطاة
بالثلوج
والغابات
العذراء
خضراء نضرة
والزهور
الحسان على
سفوح الجبال
ومياه
الأنهار
الجارية. هذا
إضافة إلى
مناخها
المعتدل
والرطب. خطوط سياحية
جديدة
وسياحة خاصة:
فتحت منطقة
التبت
الذاتية
الحكم خطوطا
سياحية
جديدة خلال
السنوات
الأخيرة،
وفيها خط
الشرق
الدائري:
لاسا –
لينتشي – شاننان
لاسا؛ وخط
الغرب
الدائرى لها:
لاسا – ريكاتسه –
آلي – ريكاتسه،
والسياحة
الخاصة تشمل
رحلات
السيارة و
السفر سيرا
على الأقدام
والاستطلاعات
العلمية
الخ، وسياحة
عيد شيويدون
بلاسا ومهرجان
الفنون
لسباق الخيل
بتشيانغتانغ
ومهرجان
الفنون
والثقافة في
يالونغ
بشاننان
والخ. المرافق
السياحية:
حسب إحصاءات
نهاية عام 1994،
يوجد بالتبت
أكثر من 30
وكالة
سياحية على
مختلف
المستويات،
و50 فندقا
مفتوحا
للأجانب،
منها 7 فنادق
من ذوات
النجوم؛
وأكثر من 400
سيارة
سياحية
وأكثر من 3000
فرد يعمل في
السياحة.
وتتعاون
منطقة التبت
الذاتية
الحكم مع
فنادق في
مدينة بكين
وتشنغدو
وشيآن عبر
الاتصال
بشبكة
الكمبيوتر،
وأنشأت
مكاتب
سياحية في
هونغ كونغ
ونيبال
وبكين
وتشنغدو. في
عام 1994،
استقبلت
منطقة التبت
الذاتية
الحكم 28 الف
سائح من خارج
البلاد وبلغ
الدخل من
السياحة 180
مليون يوان،
ووصلت
ايرادات
السياحة من
العملة
الأجنبية
أكثر من 10
ملايين
دولار
أمريكى. البيئة
ومشاكلها :
بالمقارنة
مع معظم
المناطق
بالصين،
هواء التبت
أكثر خفة،
والشمس أوفر
سطوعا ،
وحرارة الجو
أقل نسبيا،
وكمية سقوط
المطر أقل،
وكمية
الأكسجين
التي يحتوى
عليها
الهواء في كل
متر مكعب
بهضبة التبت
حوالي 150 – 170 غراما،
تعادل 62% - 4ر65% من
النسبة في
مناطق
السهول. التلوث
الصناعي
وغيره في
التبت خفيف
نسبيا، ولم
تحدث حادثة
تلوث للبيئة
قط، ولم يظهر
المطر
الحامض. أصرت
التبت على
تطبيق "نظام
تقييم الأثر
البيئي"على
كل مشاريع
البناء التي
يمكن أن تؤدي
إلى تلوث
البيئة بها،
وقامت
المنطقة
بتصميم بعض
المشروعات
وتم تنفيذها
وبدأت
الإنتاج وفي
الوقت نفسه
أنشأت مرافق
لمعالجة
التلوث. بلغ
معدل إزالة
غبار
والتخلص من
الدخان 80% من
المعدل
بالصين. وفي
بناء
المدينة
تهتم
بالتخطيط
المعقول
وتنفيذ
عملية تشجير
واسعة لتصبح
كل مدينة مثل
الحديقة،
معدل الغطاء
الأخضر في
مدينة لاسا 6ر17
%، ومتوسط
المساحة
الخضراء لكل
فرد 12 مترا
مربعا فى السنوات
الأخيرة،
أجرى قطاع
التكنولوجيا
والبحوث
تحقيقات
هامة حول
مصادر
التلوث
الصناعي
بمنطقة
التبت
وموارد
النباتات
البرية
وموارد
الحيوانات
البرية.
وأنشأت
المنطقة
مركزا
للمراقبة
البيئية في
لاسا
وريكاتسه
وتشانغدو،
أثبتت نتيجة
التحقيق
والمراقبة،
أن حالة
البيئة في
التبت جيدة،
فلا يوجد
تلوث هواء
ولا تزال
المياه
تحتفظ
بحالتها
والإشعاع
البيئى في
حدود النطاق
العادي، ولا
يوجد تلوث من
الإشعاع
الذرى
الصناعي. تنفيذ
القوانين
والأنظمة
المختلفة
لحماية
البيئة: تهتم
حكومة منطقة
التبت
بتنفيذ
سياسة
الدولة
الأساسية
للتنمية
المعقولة
واستخدام
الموارد
الطبيعية
وحماية
البيئة،
وتنفذ سياسة
تنمية
الاقتصاد
وبناء المدن
والأرياف
والحفاظ على
البيئة في
ذات الوقت،
مع تزامن
تصميم
البناء
وتنفيذه
وتنميته. وفي السنوات
الأخيرة،
أصدرت
اللجنة
الدائمة
لمجلس نواب
الشعب
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم
وحكومتها <<اللوائح
المتعلقة
بحماية
البيئة
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم >> و<<اللوائح
المتعلقة
بحماية
الغابات
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم >> و<<
النصوص
المتعلقة
بإدارة
السهول
مؤقتا
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم >> و<<الإعلان
الخاص
بحماية
الثروات
المائية
لحكومة
منطقة التبت
الذاتية
الحكم >> و<<
إجراءات
إدارة حماية
البيئة
لتنفيذ
مشروعات
البناء في
منطقة التبت
الذاتية
الحكم>>
وإضافة
إليها وضعت
مجموعة من
القوانين
المحلية
والأنظمة
والقوانين
الإدارية،
ومنها أكثر
من 20 نظاما
وقانونا
متعلقة
بحماية
الحيوانات
البرية فقط.
أنشئت هيئة حماية البيئة لمنطقة التبت الذاتية الحكم عام 1975؛ أنشئت لجنة حماية البيئة لمنطقة التبت الذاتية الحكم عام 1990. وفقا للأنظمة والقوانين المختلفة لحماية البيئة التي وضعتها منطقة التبت الذاتية الحكم، تشمل محتويات حماية البيئة الطبيعية لكل المنطقة: الغابات؛ النباتات؛ الحيوانات البرية وحماية السلالات؛ الزراعة وتربية الحيوانات لبيئية؛ موارد المياه؛ الآثار التاريخية البشرية والطبيعية والمواقع ذات القيمة التاريخية والمناظر الجميلة الرائعة؛ التشكيلات الجيولوجية والملامح الطوبوغرافية ذات القيمة وقمم الجبال والخ. وخلال السنوات الأخيرة، تقوم المنطقة بنشاطات حماية الغابات ومقاومة الحرائق وإغلاق السفوح الجبلية لحمايتها، والتشجير ذى الطبيعة الجماهيرية |
||
السكان
والقوميات
|
||
عدد السكان:
في أواخر عام
1998، بلغ عدد
سكان منطقة
التبت
الذاتية
الحكم 52ر2
مليون نسمة. نسبة زيادة
السكان
الطبيعية: في
أواخر عام 1998،
بلغت نسبة
الزيادة
الطبيعية
للسكان
بالمنطقة 90ر15
في الألف. متوسط العمر:
ارتفع
المستوى
الصحي لسكان
التبت
بسرعة، وزاد
متوسط العمر
المتوقع من 36
سنة إلى 65 سنة. توزيع
القوميات
ونسبة
السكان: في
أواخر عام 1994،
كان عدد سكان
منطقة التبت
الذاتية
الحكم 32ر2
مليون نسمة،(
في نهاية عام
1998، عدد
سكانها 25ر2
مليون نسمة)،
منها 236ر2مليون
نسمة من
قومية التبت
بنسبة 4ر96 % من
إجمالي
سكانها؛ و66
ألف نسمة من
قومية هان،
بنسبة 8ر2%
منها؛ و18 ألف
نسمة من
قوميات أخرى
بنسبة 08%. قومية منبا
قومية قديمة
تسكن في هضبة
التبت،
تنتشر بصورة
عامة في
منطقة منيوى
بجنوب منطقة
التبت
الذاتية
الحكم،
ويوجد جزء من
قومية منبا
في محافظة
موتوه
ولينتشي
وتسونا. يعيش أبناء
قومية لوبا
في منطقة
لويوي بجنوب
شرقي منطقة
التبت
الذاتية
الحكم بصورة
عامة،
ويعيشون
متفرقين في
محافظات
ميلين
وموتوه
وتشايوى
ولونغتسى
ولانغشيان. معظم أبناء
قومية هوى
الذين
يعيشون في
التبت الآن،
من خلف قومية
هوى،
انتقلوا من
مقاطعات
قانسو وشنشى
وتشينغهاى
وسيتشوان
ويوننان
وغيرها الى
التبت خلال
فترة أسرة
تشينغ (عام 1644
- 1911)، وقليل
منهم جاء من
آسيا الوسطي.
وهم يسكنون
في المدن
والمراكز؛
في لاسا
وريكاتسه
وتشانغدو؛
ومعظمهم
يمارسون
التجارة
والحرف
اليدوية
والجزارة. يعيش أبناء
شياربا في حي
ليشين
وتشنتانغ
بمحافظة
دينغجيه
بالقرب من
منفذ
تشانغمو
بصورة
رئيسية. في أسرة
تشينغ،
انتقل البعض
من أبناء
الهان إلى
التبت،
وبعضهم
ذاب في
القومية
التبتية.
والهانيون
الذين
يعيشون الآن
في التبت،
ومعظمهم جاء
من مقاطعات
أخرى ومدن
ومناطق
ذاتية الحكم
أخرى، وهم من
الفنيين
والعاملين
والأساتذة
والمتخصصين
في الطب
والكوادر.
المستوى التعليمي: في أواخر عام 1998، بلغ عدد حاملي الشهادات الجامعية 2970 فردا وحاملي الشهادة الثانوية 25743 فردا وحاملي الشهادة الإعدادية 4ر158 ألف فرد وحاملي الشهادة الابتدائية 5ر947 ألف فرد وبلغ عدد الأميين وشبه الأميين 1119ر1 مليون فرد |
||
الاقتصاد
|
||
إجمالي
الناتج
المحلي (GDP): في
أواخر عام 1998،
بلغ إجمالي
الناتج
المحلي لكل
المنطقة 118ر9مليارات
يوان. معدل نمو الناتج المحلي نصيب الفرد
من الناتج
المحلي: في
نهاية عام 1998،
بلغ متوسط
نصيب الفرد
من إجمالي
الناتج
المحلي 716ر3
آلاف يوان. الحجم
النسبي في
إجمالي
الناتج
المحلي: في
أواخر عام 1998
كانت نسبة
الصناعة
الأولى 3ر34%،
والصناعة
الثانية 2ر22%،
والصناعة
الثالثة 5ر43%. خطة
مساعدة
مناطق
الفقراء: مقارنة مع
المقاطعات
والمدن
الداخلية
والساحلية
بالصين،
التبت منطقة
فقيرة في
التنمية، في
عام 1998، كان
عدد الذين
يعيشون تحت
خط الفقر
بالمنطقة 210
آلاف فرد،
يشكلون 8ر9% من
سكان الريف
بالمنطقة. في نهاية عام
1993، وضعت
الدولة " خطة
مساعدة
الفقراء7،8"،
والتي تعني
أنه في السبع
سنوات
الأخيرة
للقرن
العشرين،
يتم حل مشكلة
اللباس
الدافئ
والطعام
الكافي
لثمانية
ملايين فقير
في الوطن كله.
في عام 1994،
بدأت حكومة
منطقة التبت
الذاتية
الحكم تنفيذ
"خطة مساعدة
الفقراء
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم"،
التي تقضي
بأن تجمع
التبت
الموارد
البشرية
والثروات
المادية
والموارد
المالية
وخلال ست
سنوات تحل
مشكلة
اللباس
الدافئ
والطعام
الكافي ل480
ألف فرد من
الفقراء في
التبت
اعتمادا علي
نفسها. بفضل
جهود
الحكومات
على
المستويات
المختلفة
والمشاركة
الإيجابية
من
الجماهير،
نجحت هذه
الخطة. في
أربع سنوات (من
1994إلى1997)، انخفض
عدد الفقراء
بالمنطقة من
480 ألفا إلي 210
آلاف
والمحافظات
الفقيرة من 22
محافظة إلى 9
محافظات. يعيش فقراء
التبت بصورة
رئيسية في
مناطق
السفوح
الشمالية
لجبال
الهيمالايا
بغرب التبت
والمناطق
التي تجمع
بين الفلاحة
و الرعي بوسط
التبت
ومناطق
سلاسل
الجبلية
هنغدوان
بشرق التبت.
وظروف
الإنتاج
بمناطق
الفقراء
صعبة جدا،
بسبب تأخر
الاقتصاد
بها يقل
المتوسط
السنوي لدخل
الفرد
الصافي عن 500
يوان، وهذا
أقل من
الوفاء
بضروريات
المعيشة
الأساسية. أثناء
تنفيذ خطة "مساعدة
الفقراء"،
تأكدت حكومة
منطقة التبت
الذاتية
الحكم أن
التنمية
حركت عمل
مساعدة
الفقراء،
وخلقت وحسنت
ظروف
الإنتاج
وظروف
المعيشة
للفقراء،
وساعدت في
تحقيق
التنمية
الذاتية،
والتخلص من
الفقر. وقد
شملت
الإجراءات
إنشاء
الحقول
والمروج
وبناء
المرافق
الأساسية
للمياه
باستثمارات
من الحكومة
وجماهير
المحليين،
وإنشاء
صناعة تربية
الحيوانات
والنباتات
المائية
والزراعة
وغرس
الأشجار
المثمرة
ومعالجة
منتجات
الزراعة
وتربية
المواشي
والحرف
اليدوية الخ.
في الوقت
نفسه أقيمت
مدارس وفصول
تدريب تقني
وعلمي
للزراعة
بصورة قوية،
باعتبارها
المحتوى
الهام
لمساعدة
الفقراء. في الفترة
بين عام 1996
وعام 1997،
أنشأت
المنطقة 246
مشروع بنية
أساسية
بالأموال
المخصصة من
الدولة
لمساعدة
الفقراء
والاستثمارات
التي جمعتها
بنفسها،
وبلغ إجمالي
الاستثمارات
410 ملايين
يوان. بفضل
تنفيذ هذه
المشاريع،
إلى نهاية
عام 1997، أصلحت
منطقة التبت 7ر9
آلاف هكتار
من الأرض
المتوسطة
والمنخفضة
المردود في
مناطق
الفقراء،
حولت 4 آلاف
هكتار من
الأرض
الجرداء إلى
أرض زراعية،
وأنشأت 53 ألف
هكتار من
المروج، و62
قناة مياه
إجمالي
طولها 4 آلاف
كيلومتر، و37
مشروع مياه
شرب للسكان
والحيوانات
الداجنة.
خلقت مشاريع
البناء
الأساسية
للزراعة
ظروفا
مواتية
لتخليص
المحليين من
الفقر. يعيش معظم
فقراء التبت
في مناطق ذات
ظروف طبيعية
سيئة، حيث
تفتقر الأرض
والمروج إلى
مصادر
المياه وتحل
بها كثيرا
الكوارث
ولذا يصعب أن
يتخلص
المحليون من
الفقر عن
طريق تحسين
الإنتاج. في
ظل هذه
الحالة،
أصبح
الانتقال
والتهجير
آخر بديل
فكرت فيه
الحكومة. في
السنوات
الأخيرة،
اتخذت حكومة
محافظة
جيانغتسي
إجراءات
التهجير
بتمويل
رئيسي من
حكومتها
وقليل من
التمويل
الفردي،
وساعدت
حكومة
المحافظة 41
عائلة فقيرة
في الأماكن
التي تنقصها
الموارد
وذات جبال
عالية
وأودية
عميقة في
الانتقال
إلى داخل
منطقة
التنمية
لنهر
نيانتشو،
وهكذا حلت
مشكلة
اللباس
الدافئ
والطعام
الكافي لهم
عن طريق
إدارة
الإنتاج في
مكان ذي ظروف
جيدة. في عام 1997،
نظمت حكومة
منطقة
ريكاتسه
انتقال 326
عائلة فقيرة
عدد أفرادها
2119 فردا،
وتخلص 76% منهم
من الفقر في
فترة قصيرة. خلال
السنوات
الأخيرة،
يدرك
الفلاحون
والرعاة
بشكل متزايد
أن كثرة عدد
أفراد
العائلة أحد
الأسباب
الرئيسية
لعدم التخلص
من الفقر،
لذلك يطلبون
من الحكومة
المحلية أن
توزع عليهم
وسائل منع
الحمل. في
محافظة
رنبو، دمجت
الحكومة
مساعدة
الفقراء مع
تنظيم
الأسرة
وتشجع تأخير
الزواج
وتأخير
الإنجاب
وإنجاب عدد
أقل من
الأطفال ذوي
الصحة
الأفضل.
ولذلك حافظت
محافظة رنبو
على نسبة
زيادة
سكانية أقل
من 12
في الألف
خلال التخلص
من الفقر
تدريجيا في
السنوات
الأخيرة. بالإضافة
إلى
الاستثمارات
المباشرة من
الحكومة
المركزية
وقروض "مساعدة
الفقراء"
منها، تتمتع
التبت
بسلسلة من
السياسات
التفضيلية،
مثلا: يمكن
إعفاء الأسر
الفقيرة من
حصة الدولة
المقررة من
مشتريات
الحبوب؛
والتمتع
بعلاوة
وسائل
الإنتاج، من
أسمدة
كيماوية
ومبيدات
زراعية
وأغشية
بلاستيكية
للزراعة
والخ؛ وتحمل
الحكومة
مصاريف مسح
وتصميم
مشاريع
التنمية في
مناطق
الفقراء. إلى جانب ذلك
تشارك
مقاطعات
مختلفة داخل
البلاد في
أعمال دعم
التبت
ومساعدة
الفقراء.
أدرجت بعض
المقاطعات
والمدن عمل
مساعدة
الفقراء في
التبت
بأسلوب
المساعدة
بين الأقسام
المتناظرة
في خططها
للتنمية
الاقتصادية
والإجتماعية،
لتحقيق
الثراء
المشترك مع
أبناء التبت. نسبة التضخم
المالي: نسبة
البطالة: الدخل
المالي: وصل
الدخل
المالي
للمنطقة 364
مليون يوان
في عام 1998. قيمة
الإنتاج
الصناعي
ونسبة نموه:
بلغ إجمالي
الناتج
الصناعي
للمنطقة 283ر1
مليار يوان. قيمة
الإنتاج
الزراعي
ونسبة نموه:
بلغ إجمالي
الناتج
الزراعي 243ر2
مليار يوان
في عام 1998. التجارة
الخارجية:
بلغ مجمل
قيمة
الواردات
والصادرات
للمنطقة
120 مليون
دولار
أمريكي في
عام 1998,
وتستفيد
منطقة التبت
الذاتية
الحكم من
السياسات
التفضيلية
الخاصة التي
منحتها
الدولة
إياها ،
وتجتهد في
زيادة
صادرات
المنتجات
الصناعية
بوضع منتجات
الحرف
اليدوية
للأقلية
القومية في
الصدارة
إضافة إلى
المنتجات
الحيوانية،
إضافة إلى
توسيع إدارة
مؤسسات
التجارة
الخارجية
المملوكة
للدولة، وقد
حققت تطوير
أسواق
التجارة
الحدودية
أيضا. التبت
اليوم أصبحت
نافذة للصين
نحو جنوب
آسيا. استخدام
الاستثمار
الأجنبي: حتى عام 1998،
بلغ عدد
مؤسسات
الاستثمار
الأجنبي في
المنطقة
74 مؤسسة ،
وقيمة
الاستثمارات
الأجنبية 449ر28
مليار دولار
أمريكي،
وجاءها
مستثمرون
أجانب من بعض
الدول
والمناطق في
العالم،
تشمل أمريكا
واليابان
وألمانيا
وماليزيا
ومملكة
نيبال
وماكاو
وهونغ كونغ
وغيرها. التمويل
الدولي
وبرامج
المساعدة:
قدم برنامج
الأمم
المتحدة
للتنمية
معونة 4
ملايين
دولار
أمريكي
لبناء محطة
توليد
الكهرباء
بحرارة
الأرض
الجوفية في
يانغباجينغ (اسم
مكان بالتبت)
منذ عام 1981؛
يساعد
برنامج
الأمم
المتحدة
الغذائي
العالمي
أربع
محافظات (ولايات)
في وادي نهر
لاسا لتنفيذ
مشاريع
التنمية
الشاملة
للزراعة في
عام 1989،
وهدفها
مقاومة
الجفاف
وتحسين ظروف
الرى، وبدأ
عمل هذه
المشاريع
كلها؛ و قدم
صندوق الأمم
المتحدة
للأطفال 215ر3
ملايين
دولار
أمريكي
لمساعدة
منطقة التبت
علي بناء 10مشاريع،
تشمل مراكز
رعاية
الأمومة
والطفولة
وغيرها؛ وفي
عام 1995، قرر
برنامج
الأمم
المتحدة
للتنمية أن
يقدم معونة 822
ألف دولار
أمريكي
لأربع
محافظات(
نيلام
ودينغرى
ودينغجيه
وجيلونغ)
تابعة
لمنطقة
المحمية
الطبيعية في
قمة
جومولانعما
بغرب التبت،
تشمل
الزراعة
والمساكن
والمدارس
وتوليد
الكهرباء
بقوة الريح
والحرف
اليدوية
الأسرية
والخ.
الصناعة الرئيسية: تشمل صناعة التعدين والزراعة وتربية الحيوانات والحرف اليدوية القومية والتشجير والسياحة |
||
الاتصالات
|
||
|
نسبة امتلاك
الهاتف: وصل عدد
المشتركين
في الهاتف
بالمنطقة 166ر59
ألف مشترك
عام 1998. الإذاعة
والتلفزيون:
توجد محطتان للإذاعة ومحطتان للتلفزيون بالمنطقة |
|
المواصلات
|
||
السكك
الحديدية: بدأ
تشغيل
المرحلة
الأولى من
قطار الركاب
وقطار
البضائع لخط
تشينغهاي -التبت
الحديدي.
ويبدأ هذا
الخط شرقا من
شينينغ
عاصمة
مقاطعة
تشينغهاي
إلى محطة
نانشانكو
بمدينة قرمو
غربا ، طول
الخط 9ر846
كيلومترا،
ويرتفع عن
سطح البحر
أكثر 3000 متر، و
الارتفاع عن
السطح البحر
لأعلى قضيب
فولاذي
بالخط 3700 متر. الطرق
العامة: تشكلت شبكة
طرق عامة
مركزها
لاسا،
المنطقة بها 15
طريقا
رئيسيا و 315
طريقا
فرعيا،
إجمالي طول
الطرق 22 ألف
كيلومتر.
الطرق
الرئيسية هي
طريق
تشوانتسانغ
وطريق
تشينغتسانغ
وطريق
شينتسانغ
وطريق
ديانتسانغ
وطريق
تشونغنى
الدولي. طول
طريق
تشينغتسانغ
من شينينغ
بمقاطعة
تشينغهاى
الى لاسا، و2122
كيلومترا؛
وطول طريق
تشوانتسانغ
من تشنغدو
بمقاطعة
سيتشوان إلى
لاسا، 413ر4
آلاف
كيلومتر؛
وطول طريق
شينتسانغ
من محافظة
يهتشنغ
بمنطقة
شينجيانغ
الويغورية
الذاتية
الحكم الى
غارتوك
بمنطقة آلي،
و1179 كيلومتر؛
وطول طريق
ديانتسانغ
من مدينة
شياقوان
بمقاطعة
يوننان إلى
محافظة
مانغكانغ؛ 315
كيلومترا؛
وطول طريق
تشونغنى
الدولي من
لاسا إلى
منفذ
تشانغمو
بمنطقة
ريكاتسه، 736
كيلومترا. الطيران
المدني:
ترتبط لاسا بخطوط جوية مع داخل البلاد وخارجها حيث ترتبط بمدن بكين وتشنغدو وشانغهاي وقوانغتشو وتشونغتشينغ والخ، والخطوط الدولية ترتبط مع كاتماندو، عاصمة مملكة نيبال.الخط الجوي من لاسا إلى تشنغدو طوله أكثر من 1100 كيلومتر، يبلغ اجمالى نقل الركاب سنويا أكثر من 100 ألف فرد، وإجمالي نقل البضائع سنويا 600ر1 طن. ومطار قونغقه في لاسا مجهز لإقلاع وهبوط طائرة بوينخ 767 بعد إعادة البناء. تم بناء مطار بانغدا بتكلفة 250 مليون يوان وهو أكثر مطار ارتفاعا عن سطح البحر في العالم، في سبتمبر عام 1994. |
||
مواقع
ومشروعات
ساخنة
للاستثمار
الأجنبي
|
||
ترحب حكومة منطقة التبت الذاتية الحكم بالمستثمرين الأجانب، للاستثمار والتعاون في مجالات مصادر الطاقة والمواصلات والهندسة المعمارية والصناعة الخفيفة والغزل والنسيج والماكينات الكهربائية وتجارة المواد الغذائية وتربية الحيوانات والنباتات المائية وصناعة المعالجة والزراعة والتشجير وأيضا السياحة وغيرها، أو إدارة مؤسسات استثمارية بشكل منفرد أو التعاون التكنولوجي الاقتصادي، وترحب خاصة بمشروعات الاستثمارات ذات المدة المتوسطة والطويلة والاستغلال الشامل ذي الفائدة. وأيضا تدعم حكومة منطقة التبت الذاتية الحكم الاقتصاد الفردي والمؤسسات الخاصة لإقامة مؤسسات استثمارية صينية - أجنبية ومؤسسات تعاونية صينية- أجنبية، و القيام بتصنيع المواد المقدمة من الخارج وتصنيع العينات المقدمة من الخارج وتركيب قطع الغيار المقدمة من الخارج وتجارة التعويض وتجارة الحدودية الصغيرة الحجم |
||
السياسات
التفضيلية
لاجتذاب
الاستثمارات
الأجنبية
|
||
الضمان
القانوني: تمنح حكومة
التبت
معاملات
تفضيلية
لمشروعات
الاستثمار
الأجنبي في
مجالات وضع
الخطط
وإنشاء
المشروعات
وتدقيقها
والموافقة
عليها وجمع
الأموال
وبداية
البناء
وإنشاء
المؤسسات
والتسجيل
والخ. وفقا
للقانون،
تحمي حكومة
منطقة التبت
الذاتية
الحكم
الحقوق
والمصالح
الشرعية
للمستثمرين
الأجانب،
يمكن لمالكي
مؤسسات
الاستثمار
الأجنبى أو
مالكي
المؤسسات
الصينية –
الأجنبية
المشتركة أن
يوكلوا
ذويهم وأصدقاءها
في داخل
الصين وذلك
من خلال
أوراق
الوكالة
المعتمدة
قانونيا، أو
نقل الملكية
والتوريث.
إذا أراد
رجال
الأعمال
الأجانب
التنازل عن
الأملاك
بالتعويض
لصالح
الدولة أو
إذا أرادت
الدولة أن
تشترى
مؤسسات
الاستثمار
الأجنبي
وفقا
لمتطلبات
المصلحة
العامة، على
الدولة أن
تقوم بذلك
وفقا
للإجراءات
القانونية
وتدفع
تعويضات
مناسبة لذلك. إذا حدث
اختلاف حول
بنود
الاتفاق
أثناء
التنفيذ في
منطقة التبت
الذاتية
الحكم، على
الأطراف
المعنية أن
تحل الخلاف
عن طريق
التشاور
بأسرع ما
يمكن. إذا لا
ترضى
الأطراف
المعنية حل
الخلاف عن
طريق
التشاور أو
لا تستطيع
حله، يمكن أن
يطلب
المستثمرون
الأجانب
التحكيم
أمام لجنة
التحكيم
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم
للتجارة أو
هيئة
التحكيم
لمقاطعات
أخرى أو هيئة
التحكيم
للدولة أو
هيئة تحكيم
دولية. استخدام
الأرض: المستثمرون
الأجانب
الذين يأتون
إلى منطقة
التبت
الذاتية
الحكم،
يمكنهم شراء
البيوت
وأيضا
الحصول على
حق استخدام
الأرض عن
طريق البيع
بمقتضى
القانون؛
مدة استخدام
الأرض 50 – 70 سنة.
ومؤسسات
الاستثمار
الأجنبي
التي تستخدم
أرضا في
منطقة التبت
الذاتية
الحكم،
وتتجاوز مدة
تشغيلها
عشرة سنوات،
في فترة
البناء
الموافق
عليها، تعفي
من ضرائب
استخدام
الأرض للمدن
والمراكز؛
وإذا
استخدمت
أرضا
زراعية،
تعفي من
ضريبة الأرض
الزراعية؛
خلال 8 سنوات
من بدء
تشغيلها،
يدفع نصف
ضريبة
استخدام
الأرض فقط؛
مؤسسات
الاستثمار
الأجنبي
التي مدة
تشغيلها أقل
من 10
سنوات، تعفى
من دفع ضريبة
استخدام
الأرض
الزراعية؛
وخلال فترة
البناء،
تعفي من دفع
ضريبة
استخدام
الأرض.
المؤسسات
المشتركة
الاستثمار
والمؤسسات
التعاونية
والمؤسسات
الأخرى التي
تقام بشكل
الإدارة
المشتركة
والتي تشغل
مقار
الشركات
الموجودة
حاليا
بمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم أو بعد
التدقيق
والموافقة
تستخدم
الأرض في
التبت من
جديد لإنشاء
المؤسسات،
في فترة
البناء
الموافق
عليها، تعفي
من دفع ضريبة
استخدام
الأرض في
المدن
والمراكز أو
ضريبة
استخدام
الأرض
الزراعية؛
خلال 8 سنوات
من بدء
تشغيلها
تعفى من
ضريبة
استخدام
الأرض.
ومؤسسات
الاستثمار
الإنتاجية
تطبق
المنطقة
سياسات
تفضيلية لها
في مجال
تحصيل رسوم
استخدام
الأرض. وفقا
للقانون،
تطبق منطقة
التبت
الذاتية
الحكم
استخراج
الموارد
المعدنية
المقابل.
باستثناء
الموارد
المعدنية
الخاصة التي
تقررها
الدولة،
يمكن لرجال
الأعمال
الأجانب
العمل في
التنقيب
واستخراج
المعادن
الأخرى بشكل
إدارة
المؤسسات
الأحادية
الاستثمار
ومؤسسات
المشتركة
الاستثمار
والمؤسسات
التعاونية
ومع ضرورة
أن توافق
حكومة منطقة
التبت
الذاتية
الحكم. وفقا
لقانون "الموارد
المعدنية" و"لوائح
رسوم لتعويض
الموارد
المعدنية"
التي
وضعتهما
جمهورية
الصين
الشعبية،
تقوم
المنطقة
بتحصيل
ضريبة
الموارد
ورسوم تعويض
الموارد لكل
الموارد
المعدنية (
تشمل
الحرارة
الجوفية
والصخر
الرملي الذي
يناسب صناعة
الطوب
والقراميد
والصخر
الرملي
وتربة
الصلصال
والغرانيت
وصخر الرخام )،
وهذه النصوص
تنطبق على
كل
المستثمرين
من أساليب
اقتصادية
وإدارية
مختلفة
لاستخراج
المعادن. التجارة
الخارجية: تشجع وتؤيد
حكومة التبت
مؤسسات
منطقة التبت
الذاتية
الحكم
والمؤسسات
المشتركة
على استخدام
المواد
الخام
والمنتجات
النصف مصنعة
والأجهزة
والتكنولوجيا
من داخل
المنطقة
وخارجها
لإنشاء
مؤسسات
أحادية
الاستثمار
ومؤسسات
مشتركة في
الدول
المجاورة،
وكل
منتجاتها
تباع في خارج
البلاد. تسمح
الحكومة
لمؤسسات
التجارة
الخارجية أن
تقوم
بمبادلة
وارداتها من
الخارج مع
المقاطعات
والمناطق
الأخرى
للحصول على
المواد
والسلع
الإنتاجية
أو المعيشية.
باستثناء
بضائع
الصادرات
الخاضعة
للإدارة
الموحدة من
جانب
الدولة،
وسلع
الواردات
التي تديرها
شركات معنية
من جانب
الدولة،
تفوض الدولة
لمصلحة
التجارة
الخارجية
والتعاون
الاقتصادي
لمنطقة
التبت
الذاتية
الحكم توقيع
وتوزيع
التراخيص
بمقتضى حصص
الصادرات
والواردات
التي توافق
عليها
الهيئة
المختصة
للدولة. التجارة
الحدودية: وسائل
الإنتاج
ووسائل
الاستهلاك
لمؤسسات
الأجنبية في
داخل منطقة
التبت
الذاتية
الحكم
وخارجها
تدخل أسواق
التجارة
الحدودية.
وتقوم
الدوائر
المعنية
للتجارة
الحدودية
المحلية
بمنح تراخيص
بضائع
الصادرات
والواردات
في الأماكن
القريبة
منها، وهذه
الدوائر
مخولة من
مصلحة
التجارة
الخارجية
والتعاون
الاقتصادي
بالتبت
إليها. وسلع
الواردات من
التجارة
الحدودية
يمكن أن تباع
في مقاطعات
أخرى للبلاد
بعد أن توافق
حكومة منطقة
التبت
الذاتية
الحكم عليها. الضرائب: حسب حجم
الاستثمار
ونوعه ومدة
إدارة
الاستثمار
لرجال
الأعمال
الأجانب،
يمكن تخفيض
وإعفاء
ضريبة
الصناعة
والتجارة
وضريبة
الدخل ورسوم
الجمرك.
ومؤسسات
إنتاجية
يقيمها رجال
الأعمال
الأجانب في
منطقة التبت
الذاتية
الحكم، تدفع 10
% من ضريبة دخل
المؤسسات
ابتداء من
حصولها على
الأرباح،
وتعفى من
ضريبة الدخل
المحلية.
المؤسسات
الإنتاجية
التي تمارس
زراعة
وتربية
المواشي
والنقل
والمواصلات
ومصادر
الطاقة،
ومدة
تشغيلها
تتجاوز عشر
سنوات،
وابتداء من
سنة حصولها
على الربح ،
تعفى من دفع
ضريبة دخل
المؤسسات
من السنة
الأولى حتى
السنة
الخامسة،
وتدفع نصف
ضريبة الدخل
من العام
السادس حتى
العام
الثامن؛
والمؤسسات
التي تمارس
معالجة
المنتجات
المحلية
الزراعية
والحيوانية
والحرفة
اليدوية
القومية
وسلع
السياحة،
ومدة
تشغيلها
تتجاوز عشر
سنوات،
ابتداء من
سنة الحصول
على
الأرباح،
تعفي من
ضريبة الدخل
للمؤسسات من
السنة
الأولى حتى
السنة
الرابعة،
وتدفع نصف
ضريبة الدخل
من السنة
الخامسة حتى
السنة
السادسة؛
والمؤسسات
التي تمارس
التنمية
السياحية،
ويتجاوز حجم
استثمارها 5
ملايين
دولار
أمريكي أو 30
مليون يوان
صيني، ومدة
تشغيلها
أكثر من عشرة
سنوات،
وابتداء من
سنة حصولها
علي الربح،
تعفى من
السنة
الأولى حتى
السنة
الثالثة من
ضريبة دخل
المؤسسات،
ومن السنة
الرابعة
تدفع نصف
ضريبة الدخل
فقط.
والمؤسسات
التي لا
ينطبق عليها
المعيار
المذكور
أعلاه، تعفى
في السنة
الأولى
والسنة
الثانية من
ضريبة
الدخل، وفي
السنة
الثالثة
تدفع نصف
ضريبة الدخل. رجال
الأعمال
الأجانب
الذين ليس
لهم مؤسسات
في منطقة
التبت
الذاتية
الحكم
ولكنهم
يمتلكون
فوائد
الأسهم
والفوائد
البنكية
والدخل من
الإيجارات
واستخدام
الترخيص
الخاص
والدخول
الأخرى في
التبت، يجب
أن يدفعوا 7% من ضريبة
الدخل
باستثناء
الحالات
التي تعفى من
ضريبة الدخل
بمقتضى
القانون.
وإذا أعاد
رجال
الأعمال
الأجانب
استثمار
أرباحهم من
مؤسسات داخل
منطقة التبت
الذاتية
الحكم
بالمنطقة،
لإنشاء
المؤسسات أو
توسيع
الإنتاج
بالمنطقة،
ومدة
تشغيلها
أكثر من خمس
سنوات،
يسترجع إلي
المستثمرين
ضريبة الدخل
التي
يدفعونها عن
إعادة
الاستثمار،
أما الضرائب
الأخرى
المفروضة
على رجال
الأعمال
الأجانب (لا
تشمل ضريبة
الدخل)،
تتمتع
مؤسساتهم
بنفس
المعاملة
مثل
المؤسسات
المناظرة في
منطقة التبت
الذاتية
الحكم. تسمح
المنطقة
للمستثمرين
الأجانب
بدفع
الضرائب
بالعملة
الصينية.
عندما يحول
المستثمرون
أموالهم إلى
خارج
البلاد، أي
المبالغ
التي يحصلون
عليها من
أرباحهم
والدخل
الفردي،
يمكن أن لا
تدفع ضريبة
الدخل
للمبلغ
المحول. بعد
تخفيض
وإعفاء
ضريبة الدخل
حسب المذكور
أعلاها،
وإذا تجاوز
الدخل من بيع
منتجات
صادرات
المؤسسات
أكثر من 50% من
إجمالي
دخلها من بيع
منتجاتها في
نفس السنة،
تدفع هذه
المؤسسات
نصف ضريبة
الدخل
للمؤسسة
لتلك السنة.
عندما
يستورد
المستثمرون
ماكينات
وأجهزة
ومواد
البناء وقطع
الغيار
وأجزاء
الأجهزة
وغيرها التي
تستعمل في
إنشاء
المؤسسات
ضمن الحجم
الإجمالي
للاستثمار،
يعفون من
الضريبة
الجمركية
للواردات
وضريبة
الصناعة
والتجارة
الموحدة.
وإذا استورد
رجال
الأعمال
الأجانب
لوازم
مكتبية
وحاجات
عائلية
ووسائل
مواصلات الخ
للاستخدام
الذاتي، وفي
نطاق كمية
معقولة،
يعفون من
الضريبة
الجمركية
للواردات
وضريبة
الصناعة
والتجارة
الموحدة،
ولا حاجة إلى
حمل رخصة
الواردات
ولكن تحت
مراقبة
وإدارة
الجمرك.
يستورد رجال الأعمال الأجانب مواد الخام والمواد الإضافية ومواد التغليف وقطع الغيار وأجزاء الأجهزة والخ التي تستعملها المؤسسة ذاتها في مرحلة الإنتاج، وكل المنتجات بعد تصنيعها ومعالجتها، تباع خارج البلاد، لا تفرض عليها ضريبة الجمرك للواردات وضريبة الصناعة والتجارة الموحدة؛ ومنتجاتها التي تباع في داخل البلاد، تدفع نصف الضريبة الجمركية المستحقة للواردات وضريبة الصناعة والتجارة الموحدة المستحقة للواردات الخاصة بمواد وقطع الغيار المستوردة
|