|
الفيديو
|
|
سفير سلطنة عمان: القادة الجدد سيدفعون الصين إلى آفاق أرحب ونجاحات كبري
قال سعادة سفير سلطنة عمان لدي جمهورية الصين الشعبية عبد الله بن صالح بن هلال السعدي إن نتائج الدورتين السنويتين للمجلس الوطني لنواب الشعب والمؤتمر الإستشاري السياسي للشعب الصيني كانت مرضية للشعب الصيني وأبدى القادة الجدد اهتماما بمعيشة الشعب وتركيزا على الفرد الصيني وسيدفعون الصين إلى آفاق أرحب ونجاحات كبري.
|
|
الأستاذ الصاوي من مصر: سعيد بوجودي في الصين
الأستاذ محمد عبد العزيز الصاوي خبير لغوي مصري في الصين عمل أستاذا في عدد من الجامعات الصينية منها جامعة بكين للدراسات الأجنبية وغيرها العديد، وحاليا يعمل خبيرا في القناة العربية لتلفزيون الصين المركزي، وأمضى في الصين قرابة 17 عاما وخلال هذه الفترة تابع مسار تنمية الصين حتى أصبحت قاطرة للنمو الاقتصادي العالمي، وقال إن شوارع بكين الواسعة ومبانيها الشاهقة تعكس تصاعد مؤشر النمو، متمنيا أن يعم السلام والأمان والرخاء العالم أجمع.
|
|
|
أحمد من سوريا: الصين قوة اقتصادية صاعدة باتجاه القمة
أحمد يعمل في مجال التجارة وأمضى في الصين قرابة خمسة أعوام، ويتمنى أن يحالفه الحظ والتوفيق خلال العام الجديد ليحقق الوثبة المطلوبة وينجح في كل مناحي الحياة في ظل التنمية التي يشهدها الاقتصاد الصيني، ويرى أن الصين ستصبح القوة العظمى فى العالم خلال السنوات القادمة.
|
|
|
الإذاعي أسامة مختار من السودان: الصينيون يقدرون الوقت ويهتمون بالانضباط
أسامة مختار خبير إذاعي بالقسم العربي لإذاعة الصين الدولية يعمل فيه منذ ثلاثة أعوام وهو مذيع معروف في السودان، يروي عبر إفادته الصوتية هذه مشاعر الطيبة تجاه الصين وشعبها ويقول إن الشعب الصيني يقدر قيمة الوقت ويهتم بالانضباط والعمل، كما لم يستطيع أن يكتم دهشته حين تحدث عن مسيرة التنمية المتسارعة في هذا البلد العظيم.
|
|
|
بسمة من مصر: الصين حريصة على تعزيز التواصل الثقافي بين الشعوب
بسمة طالبة دراسات عليا في جامعة بكين للغات والثقافة وتشعر بالسعادة في الصين وغالبا ما تنظم مع أصدقاء الدراسة الأجانب زيارات إلى مواقع سياحية في بكين وخارجها للتعرف أكثر على الثقافة الصينية، وهي شغوفة جدا بالتعرف على الأصدقاء الصينيين حيث تعتبر أن التواصل وتبادل الأفكار والمعلومات والقناعات يتيح التعرف أكثر على الشخصية ونظرتها للمستقبل، متمنية أن يسود الأمن والاستقرار مصر والوطن العربي.
|
|
|
فراس من سوريا: التنمية الاقتصادية الصينية تشهد انتعاشا بصورة ملحوظة
فراس (27 سنة) يعمل في الصين ويشعر براحة نفسية وسعادة فيها، ويقول إن الصين تشهد تنمية ملحوظة وتطورا مستمرا في شتى المجالات خصوصا في الجانب الاقتصادي، وإن الحياة سهلة وبسيطة في الصين وكل شيء متوفر.
|
|
|
مالك من سوريا: أشجع الجميع على تجربة الصين
"الصين بلد عريق يضم ثقافات متنوعة" بهذه الكلمات البسيطة المعبرة لخص مالك يوسف القادم من محافظة السويداء السورية قبل تسع سنوات قصة حياته في الصين، حيث قال إنه قدم إلى الصين وفي جعبته الكثير من القيم والأخلاق العربية الأصيلة للعمل بجد واجتهاد، والآن يدير مطعم ألف ليلة وليلة، الذي شبهه بالمكان المفتوح لاستقبال جميع ثقافات العالم، مشيرا إلى نجاحه في تكوين علاقات طيبة وصداقات حميمة مع الصينيين، مشجعا على تجربة الحياة في هذا البلد المعطاء، متمنيا لشعبه الخير والسلامة والتوفيق.
|
 |
أحمد من اليمن: مولع بالثقافة الصينية
تخصص أحمد القادم من اليمن السعيد من محافظة صنعاء العاصمة السياسية والتاريخية لليمن والواقعة في وسط البلاد، في دراسة هندسة البترول والتعدين، بعد أن أنهى سنة كاملة في دراسة اللغة الصينية، ويتمنى أن يحالفه التوفيق في دراسته وعمله، كما أبدى إعجابه بالحضارة الصينية وثقافتها العريقة وما حققته من إنجازات، ويرغب في الاستمرار في الحياة بالصين والحصول على فرصة عمل فيها.
|
|
أحمد من مصر: أشعر بالسعادة في بكين
يشعر أحمد القادم من جمهورية مصر العربية والبالغ من العمر 25 سنة بالسعادة في مدينة بكين الجميلة والحياة بين أبناء الشعب الصيني الودود، ويتمنى تحقيق العديد من الأمنيات خلال العام الجديد على رأسها الزواج وتكوين أسرة وحصد النجاح والتفويق، وأن يعم السلام جميع دول العالم خصوصا سوريا التي تشهد أعمال عنف ومواجهات دامية.
|
|
محمد من اليمن: أتمنى مستقبلا زاهرا للصين
قدم محمد من اليمن لدراسة التجارة الدولية في إحدى جامعات بكين، حيث تعرف على الصين عن قرب من خلال دراسته للغة الصينية لسنة دراسية كاملة، وأعجب كثيرا بالحضارة والثقافة الصينيتين ويرغب في معرفة المزيد عنهما، ويتمنى أن يعم السلام والازدهار الصين وجميع دول العالم العربي.
|
|
هشام من مصر: أتمنى للصين عاما سعيدا
قدم هشام من جامعة عين شمس المصرية لدراسة اللغة الصينية ضمن المنح التي يقدمها معهد كونفوشيوس للأجانب، وقد أعجب كثيرا بالصين وبأخلاق شعبها وأسلوب تعامله الذي يشبه إلى حد كبير ما يتمتع به المصريين، ويرغب أن يستفيد بأكبر قدر من هذه المنحة الدراسية ويعزز مستوى لغته الصينية، كما يتمنى عاما سعيدا لجميع أبناء الشعب الصيني.
|
|
صلاح من اليمن: أتمنى الرخاء والسعادة للشعب الصيني
عبر طالب اللغة الصينية المستعد لسنته الثانية بجامعة اللغات الأجنبية الثانية في العاصمة الصينية بكين صلاح عبدالله عبد الرحمن القادم من اليمن عن أمنياته الطيبة لجميع الصينيين خلال العام الصيني الجديد "عام الأفعى" وتحقيق كامل ما يتطلعون إليه.
|
