كما حرك دفء مشاعر التبتيين المحليين حاملي الشعلة من الاجانب. قال كريستوفر توماس، المدير من شركة انتل "ان حمل الشعلة في بحيرة تشينغهاي ومع وجود هؤلاء الاطفال حولنا شيء جميل للغاية".
قام الراعي الرئيسي باختيار توماس حاملا للشعلة. وقال انه تم تخييره بمكان مشاركته في التتابع واختار تشينغهاي.
وقال "اخترت تشينغهاي لاني سمعت انها جميلة، وهي أجمل مما قاله الناس لي".
تعد بحيرة تشينغهاي بحيرة طبيعية ذات مناظر خلابة، اشادت بها مجلة ناشيونال جيوجرافى الصينية عام 2005 ووصفتها بانها "أجمل بحيرات الصين".
واشعل اخر حامل للشعلة، ديسيجيا، رئيس لجنة الحزب في القرية في هاينان، المرجل الساعة 12:26 صباحا في حفل الختام.
وقال ديسيجيا للجمهور "ان بحيرة تشينغهاي الجميلة بحيرة مقدسة في قلوبنا نحن التبتيين. وبصفتي حاملا تبتيا للشعلة وبصفتي اخر حامل للشعلة في التتابع على طول بحيرة تشنغهاي، فأنا فخور للغاية".
|