في دار الأمل، سواء الرئيس أو المعلمون أو التلاميذ، جميعهم يتناولون الوجبات في المطعم. وترعرع طاهيا المطعم أيضا في الدار منذ صغرهما، أحدهما يعاني من مرض التوحد، والآخر ذو إعاقة عقلية، على الرغم من ذلك، ما يطبخاه من أطعمة تجعل الجميع سعداء.
يأتي كثير من الناس إلى دار الأيتام لرعاية الأطفال، ولكن، لم يثابروا على ذلك الا أقل من أسبوعين، يعتقد معظمهم أن رعاية أطفال الأيتام أمر عظيم مفعم ب"الطاقة الإيجابية"، على الرغم من ذلك، أعمالها الفعلية صعبة ومملة في الواقع.