بعد افتتاح أولمبياد بكين، كتب الكاتب المصري فتحى سند عن إعجابه بالافتتاح حيث قال: بدأت أو انطلقت دورة بكين الأولمبية أمس ومن المؤكد أنها ستكون الأروع والأجمل في التاريخ لأن التنين الصيني سيبهر ويبدع.. وليس ببعيد أن يتربع على قمة جدول الميداليات لأول مرة.

ومع الدورة الأولمبية تتوقف الحياة في ملاعب العالم. إلا ما يجري في الملاعب والصالات الصينية حيث تتجسد عظمة الخالق في قدرة الإنسان على التألق والأرقام القياسية.

والرياضة، هي إحدى الصور المضيئة التي تعكس مدى تطور الدول وازدهارها ونموها.. وهي "الرياضة" التي يمكن من خلالها قياس أمور كثيرة داخل المجتمعات منها الاقتصادي والسياحي والأمني.. وغيرها. والتحدي الشريف.. هو عنوان المنافسات في أي دورة أولمبية.

شبكة الصين / 12 أغسطس 2008 /