وجذبت هذه النشاطات كثيرا من السياح، بل انضم كثير منهم إليها لتقديم إسهام للدورة الأولمبية الخضراء. وقالوا إن هذه النشاطات ذات أهمية لأنها تتيح لمزيد من الأسر فرصا للاهتمام بالدورة الأولمبية والمشاركة فيها.
ووفقا للعاملين بقسم الإعلام بلجنة بكين المنظمة، فأنه خلال بضعة عشر يوما بعد بدء تسجيل الأسر الأولمبية، سجلت أكثر من 700 أسرة من 44 بلدا للاشتراك في هذه النشاطات، وأضفت قصصهم حول الأولمبياد وأحلامهم الأولمبية مزيدا من البهجة والمشاعر المؤثرة علي هذه النشاطات.
|