وعدت
الحكومة
الأمريكية
في بيان 17
أغسطس
الذي
وقعته
الصين
والولايات
المتحدة
عام 1982 أنها
لا تسعى
إلى تنفيذ
سياسة
خاصة ببيع
الأسلحة
لتايوان
سوف لا
تتجاوز
نوعا وكما
مستوى
الذي تم
تقديمه
خلال
الستوات
الأخيرة
منذ إقامة
العلاقات
الدبلوماسية
بين
البلدين
وأنها
مستعدة
لخفض
مبيعاتها
العسكرية
لتايوان
بصورة
تدريجية
وصولا إلى
تسوية
نهائية
بعد فترة
من الزمن .
ولكن
الحكومة
الأمريكية
قررت بيع 150
طائرة
مقاتلة من
طراز أف –16
لتايوان
في سبتمبر 1992
، تجاوزت
نوعا وكما
مستوى
الذي تم
تقديمه
خلال
السنوات
الأخيرة .
قيمة 150
طائرة
مقاتلة من
طراز أف-16
ستة
مليارات
دولار
أمريكي،
أكثر من
إجمالي
مبيعات
الولايات
المتحدة
العسكرية
لتايوان
بما يزيد
عن 700 مليون
دولار
أمريكي ،
عدة أضعاف
ما كان
عليه في
السنوات
الأخيرة
بعد إقامة
العلاقات
الدبلوماسية
بين الصين
والولايات
المتحدة ،
بالإضافة
إلى أن
الطائرات
المقاتلة
من طراز أف-16
من
الطائرات
المقاتلة
الحديثة .
لذلك
، ليس من
الصعب أن
يجد الناس
أن بيع
الولايات
المتحدة 150
طائرة
مقاتلة من
طراز أف-16
لتايوان ،
حادثة
خطيرة
تخالف
علنا بيان 17
أغسطس ،
دعمت
القوى
الانفصالية
بتايوان
وتدخلت في
شؤون
الصين
الداخلية
، ووضعت
عراقيل
لتوحيد
الصين
السلمي .
هذه
المشكلة
لم تنته
حتى الآن .
|