-
أوضحت
كلمة
جيانغ تسه
مين
الفكرة
الأساسية
التوحيد
السلمي
ودولة
واحدة
ونظامين
للرفيق
دنغ شياو
بينغ ،
وطرح
سلسلة من
الاقتراحات
الجديدة
لتنمية
العلاقات
بين جانبي
المضيق .
والفكرة
الجوهرية
لكلمة
جيانغ تسه
مين هي
التمسك
بمبدأ
دولة
واحدة
للصين
وبمعارضة
تقسيم
سيادة
الصين
ووحدة
أراضيها ،
ومعارضة
استقلال
تايوان
ومعارضة
دولتين
للصين
ودولة
للصين
ودولة
لتايوان
والتنمية
العظيمة
للعلاقات
بين جانبي
المضيق
لدفع
عملية
التوحيد
السلمي
للدولة .
إن أساس
تطوير
العلاقات
بين جانبي
المضيق هو
التمسك
بمبدأ
دولة
واحدة
للصين .
إننا
نعارض
بحزم كل
الأقوال
والأفعال
الرامية
إلى تقسيم
سيادة
الصين
ووحدة
أراضيها
ومخالفة
مبدأ دولة
واحدة
للصين . ولا
بد أن تجرى
المفاوضات
حول
التوحيد
السلمي في
ظل مبدأ
دولة
واحدة
للصين . لقد
اقترح
جيانغ تسه
مين بجد
مرة أخرى
إجراء
مفاوضات
لإنهاء
وضع
العداوة
بين جانبي
المضيق
رسميا
لتحقيق
التوحيد
السلمي
تدريجيا ،
كما اقترح
كخطوة
أولى أن
يقوم
الطرفان
بالتفاوض
حول إنهاء
وضع
العداوة
بين جانبي
المضيق
رسميا تحت
مبدأ دولة
واحدة
للصين
ويصلا إلى
اتفاق
ويمكن أن
يشارك في
المفاوضات
ممثلو
مختلف
الأحزاب
والمنظمات
في جانبي
المضيق .
وتحت مبدأ
دولة
واحدة
للصين
يمكن
لمسؤولي
جانبي
المضيق أن
يتبادلوا
الزيارات
بصفتهم
المناسبة
،
ليتشاوروا
سويا حول
شؤون
الدولة .
على جانبي
المضيق أن
يطورا
التبادل
والتعاون
الاقتصادي
بصورة
عظيمة
ويسرعا
بتحقيق
الاتصال
البريدي
والجوي
والبحري
والتجاري
المباشر ،
ويتشاوروا
حول توقيع
اتفاقيات
غير
حكومية
للحفاظ
على حقوق
ومصالح
استثمارات
رجال
الأعمال
الصناعية
والتجارية
من تايوان
في بر
الوطن
الرئيسي
على أساس
المنفعة
والمصلحة
المتبادلة
. وعلى
جانبي
المضيق أن
يتوارثا
سويا
وينشرا
التقاليد
الحميدة
للثقافة
الصينية
ويحترم
الحزب
الشيوعي
الصيني
وحكومة
الصين
تماما
أسلوب
حياة
مواطني
تايوان
ورغبتهم
في أن
يكونوا
سادة
لشؤونهم .
ولا تمنع
تايوان أن
تطور
العلاقات
الثقافية
والاقتصادية
غير
الحكومية
مع الدول
الأجنبية .
وعلى
الهيئات
الصينية
المقيمة
خارج
البلاد أن
تعزز
اتصالاتها
بمواطني
تايوان
وتحافظ
على
حقوقهم
ومصالحهم
الشرعية .
على كل
الصينيين
أن يتحدوا
ويرفعوا
عاليا
راية
الوطنية
ويتمسكوا
بالتوحيد
ويعارضوا
الانقسام
، ويدفعوا
تطور
العلاقات
بين جانبي
المضيق
ويدفعوا
تحقيق
قضية
توحيد
الوطن
مبكرا .
|